جيليان وايلي،

Trinity College Dublin, Ireland

جعل الهجرة مسألة أمنية

جيليان وايلي هي محاضرة مساعدة في دراسات السلام العالمي في جامعة ترينيتي في دبلن. الدكتورة وايلي خبيرة في الإتجار بالبشر. في كلمتها تتطرق وايلي إلى كيف أن الهجرة يتم النظر لها بشكل متصاعد على أنها تهديد أمني و تطلب وايلي بإعادة توجيه الخطاب السياسي نحو الأمن الإنساني بدل تصوير الهجرة على أنها تهديد.

لماذا ينظر إلى الهجرة من منظور أمني؟

  • نهاية الحرب العالمية الأولى
  • النظرة إلى الهجرة على أنها اقتصادية أو إنسانية. لا ينظر في هذه الفترة للهجرة على أنها تهديد أمني
  • 40 مليون لاجئ في أوروبا عام 1945 تم توطينهم مع حلول عام  1951
  • نهاية الحرب الباردة
  • بداية النيوليبرالية العالمية
  • تهديدات أمنية جديدة: الدول الخارجة عن القانون و الإرهاب
  • تجريم الهجرة
  • الحدود البيروقراطية: البيانات المخزنة و الفيزا و المراقبة.

كيف تأثر النظرة إلى الهجرة على أنها تهديد أمني في صياغة السياسات الأوروبية تجاه أزمة الهجرة الحالية؟

  • اتفاقية الشنغن: أوروبا تفتح حدودها الداخلية و تغلق حدودها الخارجية.  
  • جدلية “البركيني” (burkini)
  • 4 أميال من السياج الشائك
  • تجار البشر و المهربون ينظر إليهم بنفس الطريقة

ما هي نتائج هذه السياسيات على طالبي اللجوء في أوروبا؟

  • الحدود المقدونية اليونانية توصف بأنها “مخزن الأرواح” من قبل رئيس الوزراء اليوناني.
  • الرد الفرنسي: عسكرة مخيمات كاليه.
  • الهجرة بوصفها جريمة.
  • الإتجار بالبشر كتهديد أمني.
  • نتائج هذه السياسات برأي الدكتورة وايلي هي:
  • صعوبة أكبر للاجئين و المهاجرين للإندماج
  • تأثر على إنسانية المجتمعات المضيفة
  • تخلق سياسات يقودها الخوف
  • تعطي تبرير لسياسات اليمين المتطرف